دائماً ما تتلقى كيت ميدلتون إشادات إيجابية في إطلالاتها؛ من اختيار الملابس الأنيقة لحقائبها ومجوهراتها، حتى تسريحات شعرها.. كلها تعكس الذوق والبساطة في كل مناسبة تطل بها على الجمهور. وقد أثارت كيت ميدلتون مؤخراً الكثير من الإعجاب بعد أن اعتمدت اللون الأشقر لشعرها، لكنها لم تتحدث عنه مكتفية بنظرات الاستحسان التي لاقتها.
يوم 19 نوفمبر، رافقت كيت ميدلتون زوجها الأمير ويليام وسارا على السجادة الحمراء لأول مرة منذ عامين، لحضور العرض الملكي المتنوع في لندن، Royal Variety Performance 2025، وهو واحد من أقدم العروض الخيرية وأكثرها شهرة في بريطانيا التي تقدم الدعم والرعاية للعاملين في مجال الترفيه وتهتم بصحتهم النفسية وحالتهم المادية. وهناك التقيا بعدد من النجوم والمشاهير، كان من بينهم الممثلة سو بولارد التي تحدثت مع أميرة ويلز عن لون شعرها الأفتح، قائلة: “أحب شعرك، يبدو أفتح بكثير”، لترد عليها كيت: “كان لونه بنيًا في السابق، لكنه أصبح أفتح تحت أشعة الشمس“.
ومن الجدير بالذكر أن كواليس حضور أمير وأميرة ويلز شهد لحظة مؤثرة جمعت كيت ميدلتون بالمغنية العالمية جيسي جي، التي خضعت هي الأخرى مؤخرًا للعلاج من السرطان، وتبادلت الفنانة والأميرة حديثًا قصيرًا ثم عانقتها كيت. وتحدثت الصحف البريطانيةعن هذا الموقف، لأن أميرة ويلز كسرت الرسمية للعائلة المالكة البريطانية من أجل موقف إنساني.
في سبتمبر الماضي، احتلت كيت ميدلتون عناوين الصحف، ليس بسبب عودتها لمهامها الملكية أو لإحدى زياراتها بعد العطلة الصيفية، بل بسبب ظهورها للمرة الأولى بشعرٍ أشقر لم يسبق له مثيل، حيث لم تبتعد كثيرًا عن لونها البني اللامع الذي أصبح سمتها المميزة منذ زواجها من ويليام عام 2011.
وافق هذا الظهور يوم 4 سبتمبر في متحف التاريخ الطبيعي في 4 سبتمبر، حيث تركت كيت شعرها منسدلًا على كتفيها، مبرزةً تسريحتها المنفوخة الجديدة، وارتدت سترة فوق قميص أبيض بأزرار مع بنطال أسود، وأكملت إطلالتها بقلادة تحمل الأحرف الأولى من أسماء أطفالها الثلاثة: الأمير جورج (12 عامًا)، الأميرة شارلوت (10 أعوام)، والأمير لويس (7 أعوام).
ولكن هذا اللون لم يدم طويلًا. ففي 6 سبتمبر، بعد يومين فقط، عاد شعر الأميرة كيت إلى اللون البني الداكن في مباراة كأس العالم للرغبي للسيدات بين إنجلترا وأستراليا. وفي يوم 8 سبتمبر، حين زيارتها لمعهد الاتحاد الوطني للمرأة في الذكرى الثالثة لوفاة الملكة إليزابيث، اعتمدت لون شعرها البني اللامع المتعارف عليه، وهو اللون الذي ثبُتت عليه منذ ذلك الحين.
دائماً ما تتلقى كيت ميدلتون إشادات إيجابية في إطلالاتها؛ من اختيار الملابس الأنيقة لحقائبها ومجوهراتها، حتى تسريحات شعرها.. كلها تعكس الذوق والبساطة في كل مناسبة تطل بها على الجمهور. وقد أثارت كيت ميدلتون مؤخراً الكثير من الإعجاب بعد أن اعتمدت اللون الأشقر لشعرها، لكنها لم تتحدث عنه مكتفية بنظرات الاستحسان التي لاقتها.
يوم 19 نوفمبر، رافقت كيت ميدلتون زوجها الأمير ويليام وسارا على السجادة الحمراء لأول مرة منذ عامين، لحضور العرض الملكي المتنوع في لندن، Royal Variety Performance 2025، وهو واحد من أقدم العروض الخيرية وأكثرها شهرة في بريطانيا التي تقدم الدعم والرعاية للعاملين في مجال الترفيه وتهتم بصحتهم النفسية وحالتهم المادية. وهناك التقيا بعدد من النجوم والمشاهير، كان من بينهم الممثلة سو بولارد التي تحدثت مع أميرة ويلز عن لون شعرها الأفتح، قائلة: “أحب شعرك، يبدو أفتح بكثير”، لترد عليها كيت: “كان لونه بنيًا في السابق، لكنه أصبح أفتح تحت أشعة الشمس“.
ومن الجدير بالذكر أن كواليس حضور أمير وأميرة ويلز شهد لحظة مؤثرة جمعت كيت ميدلتون بالمغنية العالمية جيسي جي، التي خضعت هي الأخرى مؤخرًا للعلاج من السرطان، وتبادلت الفنانة والأميرة حديثًا قصيرًا ثم عانقتها كيت. وتحدثت الصحف البريطانيةعن هذا الموقف، لأن أميرة ويلز كسرت الرسمية للعائلة المالكة البريطانية من أجل موقف إنساني.
في سبتمبر الماضي، احتلت كيت ميدلتون عناوين الصحف، ليس بسبب عودتها لمهامها الملكية أو لإحدى زياراتها بعد العطلة الصيفية، بل بسبب ظهورها للمرة الأولى بشعرٍ أشقر لم يسبق له مثيل، حيث لم تبتعد كثيرًا عن لونها البني اللامع الذي أصبح سمتها المميزة منذ زواجها من ويليام عام 2011.
وافق هذا الظهور يوم 4 سبتمبر في متحف التاريخ الطبيعي في 4 سبتمبر، حيث تركت كيت شعرها منسدلًا على كتفيها، مبرزةً تسريحتها المنفوخة الجديدة، وارتدت سترة فوق قميص أبيض بأزرار مع بنطال أسود، وأكملت إطلالتها بقلادة تحمل الأحرف الأولى من أسماء أطفالها الثلاثة: الأمير جورج (12 عامًا)، الأميرة شارلوت (10 أعوام)، والأمير لويس (7 أعوام).
ولكن هذا اللون لم يدم طويلًا. ففي 6 سبتمبر، بعد يومين فقط، عاد شعر الأميرة كيت إلى اللون البني الداكن في مباراة كأس العالم للرغبي للسيدات بين إنجلترا وأستراليا. وفي يوم 8 سبتمبر، حين زيارتها لمعهد الاتحاد الوطني للمرأة في الذكرى الثالثة لوفاة الملكة إليزابيث، اعتمدت لون شعرها البني اللامع المتعارف عليه، وهو اللون الذي ثبُتت عليه منذ ذلك الحين.