74 في المائة من الأتراك الذين يعيشون في النمسا صوتوا لصالح رجب طيب أردوغان، مما دعا إلى انزعاج المجتمع النمساوي بمشكلة كبيرة في النمسا وبعض الدول الأوروبية وهي “تصاعد شعبية أوردوغان ومظاهر الاحتفالات الجماهيرية في شوارع النمسا بعد فوزه بمنصب الرئاسة هذا الأسبوع خاصة وان عدد كبير منهم يحمل جنسية النمسا وتشابه نفس الظاهرة في كل البلدان التى غرقت بالعمالة التركية من الستينات مثل المانيا وفرنسا وبلجيكا وهولندا، وهو امر يثير التساؤل عن جالية تعيش في دول تقدمية ويقال أنها مندمجة في المجتمع النمساوي (الأوروبي) تدعم رئيس وحزب يتبنى سياسة ضد الديموقراطية ، بصياعة اخرى شباب تركي يعيش في دولة ديموقراطية يخرج ليؤيد نظام استبدادي في تركيا. فهذا تناقض يوضح ان هناك مشاكل عميقة تحتاج الى مزيد من الدراسة والتعامل.
الأرشيف
تصنيفات
-
أحدث المقالات
أحدث التعليقات
- Wagihf على نهاية عصر الباباوات
- Ehab Yaney على نهاية عصر الباباوات
- Emad Fahmy على خلية إرهابية لأسلمة القبطيات في البحر الأحمر بمباركة نظام السيسي
- Emil Mattar على لماذا لايتم محاسبة المتحرش جنسياً في الكنيسة الارثوذكسية المصرية
- Emil Mattar على اخرالتطورات القانونية لقضية تحرش ابن عم البابا “انطونيوس باقي”
منوعات