انتشرت في السنوات الأخيرة في ألمانيا وأوروبا ككل، ظاهرة شراء الكنائس التي تغلق أبوابها من قبل جمعيات عربية وإسلامية وأثرياء عرب ومسلمين وتحويلها إلى مساجد. وهي محاولات لأسلمة أوروبا وصممت أجراس الكنائس في خمس مناطق في محيط مدينة آخن ، لتخلي مكانها لأصوات مكبرات المساجد تؤذن للصلاة”. وأظهرت نتائج أبحاث أجرتها جامعة “جورج تاون” الأميركية عام 2012 أن عدد مرتادي الكنائس في اوروبا يتضاءل، فيما يزداد عدد الملحدين، ما يؤدي إلى إغلاق الكنائس. وأوضحت دراسة أعدها معهد الرأي العام الفرنسي أن 4.5 في المئة فقط من الفرنسيين، يذهبون إلى الكنائس بانتظام، و71 في المئة منهم، لا يعتبرون الدين عنصراً مؤثراً في حياتهم.
-
أحدث المقالات
أحدث التعليقات
- اقباط السويد على لماذا لايتم محاسبة المتحرش جنسياً في الكنيسة الارثوذكسية المصرية
- Hany Morkos على أين اختفت “سوزان زكري”؟ وماذا يحدث في عاصمة البيضة المقدسة؟
- Maximous Moses على اخرالتطورات القانونية لقضية تحرش ابن عم البابا “انطونيوس باقي”
- Wagihf على اخرالتطورات القانونية لقضية تحرش ابن عم البابا “انطونيوس باقي”
- مدحت يسري عزيز بسري على اخرالتطورات القانونية لقضية تحرش ابن عم البابا “انطونيوس باقي”
الأرشيف
تصنيفات
منوعات