
نشر الاستاذ مجدي تادروس هذه القضية في حسابه الشخصي
تلفيق قضية تزوير أوراق ثبوتية للقبطي / رامي ماهر عدلي منصور – 37 سنة – للعابرة فلومينا وتم ترحيلهم بمديرية أمن كفر الشيخ الأن !!!!! الجديد في قضية الأخفاء القسري للقبطي / رامي ماهر عدلي منصور – 37 سنة – بمعرفة قطاع الأمن الوطني، مكتب ” الملف القبطي ” التابع لوزارة الداخلية المصرية .. تم التلفيق له قضية تزوير أوراق رسمية ثبوتية للعابرة من الإسلام الأخت فلومينا أو اسماء محمد (40 سنة) ..
وتم ترحليهم إلي قطاع الأمن الوطني بمحافظة كفر الشيخ .. وهم في حجز مديرية الامن .. بلد مولانا الكبير الجعفري اللواء / عادل السيد عبد العزيز جعفر، مساعد وزير الداخلية للأمن الوطني !!!!
كما تم القبض عليها هي ايضاً وعلى أخرين من العابرين من الإسلام والزج ببعض الاسماء المسيحية .. في هذه القضية …. وبذلك يُصر أولياء الله الصَالحين من ضباط الأمن الوطني توريط مصر في قضايا إنتهاكات حقوقية ضخمة هي في غني عنها بل ووضع اسم مصر في الوحل بسبب عنصريتهم الفجة ضد العابرين الإسلام والأقباط بمصر .. مع العلم أن القبطي / رامي ماهر عدلي منصور – 37 سنة – حينما تقرب من الأخت فلومينا أو اسماء محمد (40 سنة) .. !!!
وأما عن تلفيق قضية تزوير أوراق ثبوتية للعابرين من الإسلام فالدولة بكل مؤسساتها المعنية هي المزورة الحقيقية .. لأن المسيحي عندما يشهر إسلامة يتم تغير كل أوراقه الثبوتية في أقل من ( 48 ساعة ) بل ويرتكب في هذا الأمر كل أنواع الجرائم الإنتهاكات في تغير هذه الأوراق الثبوتية مثل تغير الورق الثبوتي للقُصر والقاصرات تحت سن (18 سنة ) .. وغيره من جرائم توحل اسم مصر العظيم في أوحال الإنتهاكات والتطهير العرقي …. إلخ ..
ونحن نناشد الجهات المَعنية بالدولة المصرية بكل مؤسستها بوقف هذه التلفيقات والجرائم التي يرتكبها ضباط “مكتب المَلف القبطي ” التابع لقطاع الأمن الوطني بالعباسية ومدينة نصر والذي تحول لمكتب لمكافحة التبشير والتنصير بمصر وهو تابع لوزارة الداخلية المصرية ,,,
ونناشد الرئيس عبد الفتاح السيسي التدخل المباشر بالتحقيق في هذه القضية .. ومنع هؤلاء الضباط المتعجرفين والمعجونين بالعنصرية والإستعلاء الأديولوجي الإرهابي، من العبث بأمن مصر !!!!
جدير بالذكر اننا كنا نشرنا خبر القبض والأخفاء القسري للقبطي / رامي ماهر عدلي منصور – 37 سنة – بمعرفة قطاع الأمن الوطني، مكتب ” الملف القبطي ” التابع لوزارة الداخلية المصرية .. كالأتي:
….. متي سيتوقف ضباط قطاع الأمن الوطني عن الأعتقال والإخفاء القسري للشبابنا القبطي بدون سبب غير الأنتقام !؟
يبدو أن أقباط مصر يتعرضون لموجات من الإضطهادات الشرسة والغير مسبوقة منذ ثورة العسكر في 23 يوليو 1952 التي خربت مصر ولا نعلم لهذه الأنتهاكات أي مبرر غير التطهير العرقي .. فقد تم القبض على القبطي / رامي ماهر عدلي منصور – 37 سنة – بمعرفة قطاع الأمن الوطني ” الملف القبطي ” التابع لوزارة الداخلية المصرية ..
حيث تم القبض علي القبطي / رامي ماهر عدلي منصور – 37 سنة – في تمام الساعة السادسة من مساءً يوم الاثنين الموافق ١٦ سبتمبر 2024 .. من السكن التابع لشركة أوراسكوم بمدينة بدر القريبة من العاصمة الأدارية الجديدة ..
جدير بالذكر أن القبطي / رامي ماهر عدلي منصور – 37 سنة – الأن بمقر قطاع الأمن الوطني التابع لوزارة الداخلية المصرية – بالتجمع الخامس محافظة القاهرة.. وهذا المقر مشهور بالثلاجة ..
وسوف نوفيكم بالأسباب الحقيقية للقبض عليه وقصة ” فلومينا …. ” .. والإبتزازت التي تتعرض له اسرته …. كما نناشد الرئيس عبد الفتاح السيسي والجهات المعنية بالدولة المصرية بسرعة التدخل للإفراج عن الشاب القبطي / رامي ماهر عدلي منصور – 37 سنة – والإخفاء القسري له منذ يوم الاثنين الموافق ١٦ سبتمبر 2024 ..
ونتمني من السادة إولياء الله الصالحين من ضباط قطاع الأمن الوطني المحسوبين على وزارة الداخلية المصرية يخفوا شوية من الأنتهاكات الحقوقية الشرسة التي يمارسونها ضد الأقباط المعدن الأصيل لمصر .. يعني من الأخر خفوا تعوموا وتترقوا وكفاكم جلب العار على مصر !!!!