يقول علماء فلك إن رصد كويكب بحجم شاحنة صغيرة قبل أيام قليلة فقط من مروره بالأرض يوم الخميس 26 يناير2023، رغم أنه لم يكن يشكل أي تهديد للبشر، يسلط الضوء على قصور في القدرة على التنبؤ بما يمكن أن يسبب ضررا فعليا. وأعطت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناس) الأولوية منذ سنوات للكشف عن كويكبات أكبر بكثير وأكثر تهديدا لوجود البشرية، وتقول ناسا إن احتمال أن تصطدم بالأرض صخرة فضائية، تسمى نيزكا عند دخولها الغلاف الجوي، حجمها في هذا النطاق منخفض نسبيا ويتدرج ذلك وفقا لحجم الكويكب حيث تشير التقديرات إلى أن احتمال استهداف صخرة قطرها خمسة أمتار الأرض هو مرة واحدة في السنة وصخرة قطرها 50 مترا هو مرة كل ألف سنة. لكن مع الإمكانات الحالية لا يستطيع علماء الفلك معرفة متى تتجه مثل هذه الصخور نحو الأرض إلا قبل أيام.
-
أحدث المقالات
أحدث التعليقات
- اقباط السويد على لماذا لايتم محاسبة المتحرش جنسياً في الكنيسة الارثوذكسية المصرية
- Hany Morkos على أين اختفت “سوزان زكري”؟ وماذا يحدث في عاصمة البيضة المقدسة؟
- Maximous Moses على اخرالتطورات القانونية لقضية تحرش ابن عم البابا “انطونيوس باقي”
- Wagihf على اخرالتطورات القانونية لقضية تحرش ابن عم البابا “انطونيوس باقي”
- مدحت يسري عزيز بسري على اخرالتطورات القانونية لقضية تحرش ابن عم البابا “انطونيوس باقي”
الأرشيف
تصنيفات
منوعات