حاول مهاجر مسلم يبلغ من العمر 49 عامًا ولديه 11 سجل جنائي اغتصاب فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا في وسط الشارع ، ويجب ان نقف امام هذا الحدث ، نعم ان التحرش الجنسي يحدث في كل مكان. لكننا نرى أن المهاجرين المسلمين المتورطين في هذا النوع من الجرائم كابوس جديد في أوروبا ومن المرجح ان أحد اهم الأسباب يرجع الى تعاليم القرآن للمسلم في التعامل مع غير المسلمات غير المؤمنات
تم انقاذ المراهقة فرنسية التي تبلغ من العمر 13 عاما من تعرضها للاغتصاب في الشارع من قبل المهاجر جزائري. كانت الفتاة الصغيرة تسير في شارع في سينون ، جنوب غرب فرنسا ، بينما كانت تتحدث إلى والدتها عبر الهاتف. وبحسب المدعي العام في بوردو فريديريك بورتيري ، فإن المشتبه به “ركض نحوها وأمسكها ودفعها وتعثرها قبل أن يشد شعرها ويضع يده على بنطالها”. قام المشتبه به البالغ من العمر 49 عامًا بسحب الفتاة التي كانت تصرخ ، ثم اقترب منها ، وبدأ في إجبارها في وسط الشارع ، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة لو فيجارو الفرنسية. وقام مراهق فرنسي بالهجوم على الشاب الجزائري لينقذ الفتاة وجعلها تهرب. فحاول الجزائري مهاجمة المراهق الذي هاجمه ، لكن جهود المراهق سمحت للفتاة وقتًا كافيًا للهروب من الخطر ووصول آخرين من المنطقة لوقف الاعتداء على المراهق الذي انقذ الفتاة الذي بقي بالقرب منها لحمايتها من المشتبه به الذي ظل يحاول الانقضاض على الفتاة.
وتم تقييد حركة المغتصب العربي من خلال المارة حتى وصل الضباط إلى مكان الحادث وحاولوا إلقاء القبض عليه. قاوم المجرم الضباط بقوة شديدة. وقام بـ “عض” اثنين منهم ،. كما ضرب ضابطا ثالثا بضربة قوية. أسفر الهجوم الوحشي عن دخول أحد الضباط إلى المستشفى لمدة 10 أيام بينما احتاج الآخران إلى خمسة أيام. بعد مزيد من التحقيق ، وجد الضباط أن الرجل كان لديه 11 إدانة سابقة ، بما في ذلك عدد من التهم المتعلقة بالعنف. في قضية عام 2012 ، سُجن بتهمة الاعتداء الذي أدى إلى وفاة. الرجل عاطل عن العمل ، ويدخن الماريجوانا بانتظام. وخلال جلسة المحكمة ، نفى أن يكون له أي علاقة بالقضية وقال انه “لا يتذكر شيئًا”. التهم الموجهة له هي محاولة اغتصاب قاصر دون سن 15 والاعتداء على ضباط الشرطة.